شارك برأيك

موضوع: شارك برأيك الجمعة ديسمبر 28, 2007 10:00 am

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
احبائى فى الله
هذه دعوه للمشاركه
ما هى الأسباب التى تحول بين العبد وبين التوبة ؟..

كيف نتوب ؟...

والآن ..
ماهى علامات قبول التوبة ؟

فى إنتظارمشاركاتكم..

الى هيشاركـ بحبه فى الله...........لكن الى مش هيشاركـ..................
برده بحبه فى الله.......

الحاجه اللى ممكن حول بين العبد وبين التوبه هو الشيطاااااااااااان وضعف الإيمان
لو أى حد قريب من ربنا كويس وبيحاول يتغلب على شيطانه أكيد هيقدر يتوب
شكرا ليكى على موضوعك

موضوع: رد: شارك برأيك الجمعة ديسمبر 28, 2007 3:08 pm

هو زاي ما قال اوزو بس الشيطان من السهل التغلب عليه بس يمكن الاصعب النفس النفس الامارة بالسوء اللي يعرف يربيها علي الطاعة واللوم الكتير
ربنا يتقبل توبته ان شاء الله

موضوع: رد: شارك برأيك الجمعة ديسمبر 28, 2007 3:23 pm

شكرا يا اوزو على مشاركتك

وعندك حق ان اشيطان قد يحول بين الانسان والتوبه

ولكن ممكن نتغلب عليه

بكثرة الذكر

فالشيطان لايجد مكانه عند من يذكر ربه

وبشكرك كراكيب

ايضا النفس الاماره بالسوء تحول بين المرء والتوبه

ولكن هناك النفس اللوامه التى توقظ صاحبها دائما من لحظات الغفله

موضوع: رد: شارك برأيك الجمعة ديسمبر 28, 2007 3:26 pm

سؤال وجيه يا نهى
وفعلا الشيطان والنفس الاماره بالسوء
زى مل قال اوزو وكراكيب
انه فيه فرق بين النفس والروح
كل الارواح طيبه لانها من الله
انما النفس اللى بيغير فيها حاجات كتير
ومن ضمنها البيئه حول الانسان
زكل بيتولد وعنده الخير
لانه خلق ربنا سبحانه وتعالى
ومفيش بنى ادم وحش 100فى 100
كل حد عنه الخير بنسب
بس الشر بيغطى عليه
بس بنلف نلف ونرجع للى خلقنا
وبنلاقى عنده الحلول

زائر

طبعا كل اخواتنا اللي ردوا عليكي يانهي كلامهم صحيح تماما
انا مش هقوله بس هزود علي كلامهم موضوع مهم جدا
وهو ترك المساجد
مما يمنع من التوبة هجران المسجد، فالذي لا يشهد الجماعة في المساجد لا يوفق للتوبة من كثير من معاصيه؛ لأن عدم شهود الصلاة في المساجد مدعاة لسوء الخاتمة، كما أخرج مسلم في الصحيح عن ابن مسعود: (من سره أن يلقى الله مسلماً فليحافظ على هؤلاء الصلوات الخمس حيث ينادى بهن؛ فإنهن من سنن الهدى، وإن الله تعالى شرع لنبيكم سنن الهدى).
تقبلي مروري يااختي الفاضله نهي
وبشكرك جدا علي موضوعك ووعيك

كنزى نورتينى بمرورك

مستر

شكرا على مروك

وعندك حق

مما يمنع من التوبة هجران المسجد، فالذي لا يشهد الجماعة في المساجد لا يوفق للتوبة من كثير من معاصيه؛ لأن عدم شهود الصلاة في المساجد مدعاة لسوء الخاتمة،

علامات قبول التوبة

وللتوبة علامات تدل على صحتها وقبولها، ومن هذه العلامات:

1- أن يكون العبد بعد التوبة خيراً مما كان قبلها: وكل إنسان يستشعر ذلك من نفسه، فمن كان بعد التوبة مقبلاً على الله، عالي الهمة قوي العزيمة دلّ ذلك على صدق توبته وصحتها وقبولها.

2- ألا يزال الخوف من العودة الى الذنب مصاحباً له: فإن العاقل لا يأمن مكر الله طرفة عين، فخوفه مستمر حتى يسمع الملائكة الموكلين بقبض روحه: أَلَّا تَخَافُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنتُمْ تُوعَدُونَ [فصلت:30]، فعند ذلك يزول خوفه ويذهب قلقه.

3- أن يستعظم الجناية التي تصدر منه وإن كان قد تاب منها: يقول ابن مسعود رضي الله عنه: { إن المؤمن يرى ذنوبه كأنه قاعد تحت جبل يخاف أن يقع عليه، وإن الفاجر يرى ذنوبه كذباب مرّ على أنفه، فقال له هكذا }. وقال بعض السلف: (لا تنظر الى صغر المعصية ولكن انظر الى من عصيت).

4- أن تحدث التوبة للعبد انكساراً في قلبه وذلاً وتواضعاً بين يدي ربه: وليس هناك شئ أحب الى الله من أن يأتيه عبده منكسراً ذليلاً خاضعاً مخبتاً منيباً، رطب القلب بذكر الله، لا غرور، ولا عجب، ولا حب للمدح، ولا معايرة ولا احتقار للآخرين بذنوبهم. فمن لم يجد ذلك فليتهم توبته، وليرجع الى تصحيحها.

5- أن يحذر من أمر جوارحه: فليحذر من أمر لسانه فيحفظه من الكذب والغيبة والنميمة وفضول الكلام، ويشغله بذكر الله تعالى وتلاوة كتابه. ويحذر من أمر بطنه، فلا يأكل إلا حلالاً. ويحذر من أمر بصره، فلا ينظر الى الحرام، ويحذر من أمر سمعه، فلا يستمع الى غناء أو كذب أو غيبة، ويحذر من أمر يديه، فلا يمدهما في الحرام، ويحذر من أمر رجليه فلا يمشي بهما الى مواطن المعصية، ويحذر من أمر قلبه، فيطهره من البغض والحسد والكره، ويحذر من أمر طاعته، فيجعلها خالصة لوجه الله، ويبتعد عن الرياء والسمعة.

موضوع: رد: شارك برأيك الخميس فبراير 07, 2008 4:39 pm

موضوع جميل جدا جدا
شكرا ليكى فعلا إستفدت لما قرأته

موضوع: رد: شارك برأيك الخميس فبراير 07, 2008 5:16 pm

ويكا
ربنا يبارك فيك
متشكره اوى لمرورك
ومشاركتك الفعاله

موضوعك جميل يا نهى كالعاده
اكيد رايى زى اصدقائنا اللى اتكلموا قبل كده
ان الشيطان ونفس الانسان هم اللى بيحولوا بين الانسان وربه
وان كل ما الانسان يقرب من ربه كل ما هيقدر يتغلب على الشيطان باذن الله

اما علامات قبول التوبه فشكرا ليكى يا نهى
اكيد استفدنا من معلوماتك الدينيه الجميله شارك برأيك 974566

موضوعك جميل يا نهى كالعاده
اكيد رايى زى اصدقائنا اللى اتكلموا قبل كده
ان الشيطان ونفس الانسان هم اللى بيحولوا بين الانسان وربه
وان كل ما الانسان يقرب من ربه كل ما هيقدر يتغلب على الشيطان باذن الله

اما علامات قبول التوبه فشكرا ليكى يا نهى
اكيد استفدنا من معلوماتك الدينيه الجميله شارك برأيك 974566

موضوع: رد: شارك برأيك السبت فبراير 16, 2008 5:37 pm

شكرا ليكى دودو
شرفنى مرورك
وشكرا على رقتك

موضوع: رد: شارك برأيك الأحد فبراير 17, 2008 2:02 pm

انا هقول قبل ما اقرا اى شىء

بيتهيالى الشىء اللى ممكن يعوق التوبه هو النفس المتردده

عارفه الحد اللى كل شويه يقول انا هعمل كذا مذا وبعد كده هتوب

ده اخطر انواع البشر واقلهم منزله عند الله

لانه بين العارفين والجاهلين

لاهو متمتع بجهله ولا هو عامل بعلمه

وكيف نتوب دى ترجع لكل شخص

فى اشخاص بيتوبوا من موقف اثر فيهم

فى ناس بتوب من ايه قراوها من مثل احتذوا به
من بضع كلمات

هدى من الله تعالى قبل كل شىء

عشان نتوب لازم ندرك اد ايه احنا غلط

طواد ايه احنا محتاجين ربنا

عشان نتوب لازم يكون عندنا قدر من المعرفه يخلينا نخشى الله نهاب النار نرغب فى الجنه

ندرك عظمة الله سبحانهخ وتعالى

علامات القبول

بتتحس الانسان بيحسها

ربنا بيبتليه بعدها

وبيحبب فى خلقه

بيتغير فى نفسه

بيخاف ربنا اكرت وبيكون انسان قلوق من الذنوب

بحييكى يا نهى على الموضوع وياريت نكتر من امثال هذه المواضيع الجميله

اختك

فجر

والله يافجر انا بيعجبنى اوى ردك بجد بستمتع بيه
بحس انى عايشه معاكى وبنتحاور فى الموضوع
ودايما ردك ناتج عن دراسه وتحليل للمواضيع مش رد مجامله والسلام
بفرح اوى بردودك
شكرا لكى حبيبتى
وجزاكى الله خيرا

» شارك برأيك (كيف ننصر نبينا ونرد الاساءه عن ديننا)
» شارك بأجمل تعليق