رؤوف عضـو فضـى
عدد الرسائل : 783 العمر : 36 البلـــد: : عالم الخيال الوظيفة: : عاطل اصدى طالب الهوايات: : السفر مزاجـى: : الهوايات: : نقاط : 6563 التقدير : 0 تاريخ التسجيل : 04/11/2007
| موضوع: من أسرار القرآن الثلاثاء يناير 22, 2008 11:09 am | |
| من أسرار القرآن بقلم:د. زغلـول النجـار 244 ـ أ أفلم يسيروا في الأرض فتكون لهم قلوب يعقلون بها أو آذان يسمعون بها فإنها لا تعمي الأبصار ولكن تعمي القلوب التي في الصدور** الحج:46* هذه الآية القرآنية الكريمة جاءت في مطلع النصف الثاني من سورة الحج, وهي سورة مدنية, وآياتها78 بعد البسملة, وقد سميت بهذ الاسم لورود الأمر فيها من الله ـ تعالي ـ إلي عبده ورسوله إبراهيم ـ عليه السلام ـ أن يؤذن في الناس بالحج وذلك بقوله العزيز:
وأذن في الناس بالحج يأتوك رجالا وعلي كل ضامر يأتين من كل فج عميق( الحج:27).
وسورة الحج هي السورة الوحيدة من سور القرآن الكريم التي جمعت بين سجدتين من سجدات التلاوة, ويدور المحور الرئيسي للسورة حول عدد من التشريعات الإسلامية المتعلقة بفريضة الحج, وبالإذن بالجهاد في سبيل الله, وبالأمر بعبادته ـ سبحانه ـ والسجود لجلاله, وبالإيمان بالبعث بعد الموت, والاستعداد لأهوال الآخرة.
ويصحب هذه التكاليف وعد قاطع من الله ـ تعالي ـ بنصره لعباده المؤمنين المجاهدين في سبيله, وبالتمكين لهم في الأرض, مع التأكيد علي قوة الله البالغة, وضعف كل المخلوقين أمامها, والاستشهاد علي ذلك بالتذكير بمصارع الغابرين من الكفار والمشركين, والبغاة الظالمين المفسدين في الأرض, والتأكيد علي سنن الله ـ تعالي ـ في ذلك, وهي لا تتوقف, ولا تتبدل, ولا تتخلف أبدا.
وتبدأ سورة الحج بدعوة الناس جميعا إلي تقوي الله ـ سبحانه وتعالي ـ وتحذرهم من أهوال الساعة, ومن اتباع الشيطان, مؤكدة حتمية البعث, ومستشهدة علي ذلك بخلق الإنسان من تراب, ثم مروره بمراحله الجنينية حتي يولد, ومشبهة عملية البعث بإنبات الأرض بعد إنزال الماء عليها, مؤكدة أن الله ـ تعالي ـ هو الحق, وأنه علي كل شيء قدير, وأن الساعة آتية لاريب فيها, وأن الله يبعث من في القبور.
وتعاود السورة الكريمة إلي تحذير من يضلهم الشيطان فيجادلون في الذات الإلهية بغير علم ولا هدي ولا كتاب منير ليضلوا غيرهم وتؤكد أن هؤلاء لهم في الدنيا خزي, ولهم في الآخرة عذاب شديد. وتشي إلي أن من الناس من يعبد الله ـ تعالي ـ طمعا في كريم عطائه فقط, فإن أصابه خير اطمأن به, وإن ابتلي بفتنة انقلب علي عقبيه فخسر الدنيا والآخرة, وذلك هو الخسران المبين.
وتحذر سورة الحج من الشرك بالله واصفة هذا الموقف بالضلال البعيد, ومؤكدة عجز الشركاء المزعومين عن نفع أو ضر من أشركوا بهم, وفي الوقت نفسه تبشر بجزاء المؤمنين الصالحين الموحدين لله ـ تعالي ـ فتقول:
إن الله يدخل الذين آمنوا وعملوا الصالحات جنات تجري من تحتها الأنهار إن الله يفعل ما يريد( الحج:14).
وتؤكد الآيات أن الله ـ تعالي ـ قد تعهد بنصرة خاتم الأنبياء والمرسلين ـ صلي الله عليه وسلم ـ برغم كيد الكائدين, وحقد الحاقدين من الكفار والمشركين, كما تؤكد علي الوحي بالقرآن الكريم, وعلي الفصل بين أصحاب الملل والنحل المختلفة في يوم القيامة, وفي ذلك يقول ربنا ـ تبارك وتعالي ـ: وكذلك أنزلناه آيات بينات وأن الله يهدي من يريد* إن الذين آمنوا والذين هادوا والصابئين والنصاري والمجوس والذين أشركوا إن الله يفصل بينهم يوم القيامة إن الله علي كل شيء شهيد (الحج:17,16).
وتؤكد الآيات في سورة الحج أن جميع من في السماوات والأرض وما فيهما من مخلوقات يسجد لله ـ تعالي ـ في عبودية وخضوع كاملين, يمثلان قمة التكريم للمخلوق, لأن من يعرض عن ذلك من أصحاب الإرادة الحرة فليس له من مكرم.
وتمايز سورة الحج بين عذاب الكافرين في الآخرة, ونعيم الذين آمنوا وعملوا الصالحات, مؤكدة أن الصد عن سبيل الله ـ تعالي ـ وعن المسجد الحرام, والظلم والإلحاد فيه هي من صور الكفر بالله.
وتستعرض الآيات كيف هدي الله ـ تعالي ـ عبده ورسوله إبراهيم ـ عليه السلام ـ إلي التوحيد الخالص, وإلي مكان البيت الحرام, وكيف أمره برفع قواعده, وإعادة بنائه, والعمل علي تطهيره للطائفين والقائمين والركع السجود, وأن يؤذن في الناس بالحج يأتوه من كل فج عميق.
وأمرت الآيات بتعظيم شعائر الله, مؤكدة أن ذلك من تقوي القلوب, وحذرت من انتهاك حرماته, وأمرت بالحلال من الطعام, وباجتناب الرجس من الأوثان, واجتناب قول الزور, وأمرت بالتزام الحنيفية السمحة, ونهت عن جميع صور الشرك بالله ـ تعالي ـ, وأنذرت بعقاب المشركين, وأشارت إلي أن الله ـ سبحانه وتعالي ـ قد جعل علي كل أمة قربانا تقدمه لذاته العلية شكرا علي ما رزقهم من بهيمة الأنعام.
وتكرر سورة الحج التأكيد علي وحدانية الله, وعلي ضرورة الخضوع الكامل لجلاله بالإسلام, وتأمر خاتم الأنبياء والمرسلين ـ صلي الله عليه وسلم ـ أن يبشر بخيري الدنيا والآخرة, جميع المؤمنين الذين يعملون الصالحات, المتواضعين لله ـ تعالي ـ, والمطمئنين إلي عدالة حكمه, والذين تخشع قلوبهم بذكره, والصابرين علي قضائه, والمقيمين للصلاة, والمنفقين مما رزقهم الله.
ويتكرر في سورة الحج الإذن من الله ـ تعالي ـ بالقتال الدفاعي للذين ظلموا وأخرجوا من ديارهم بغير حق, إلا أن يقولوا ربنا الله, وتؤكد الآيات أن الله ـ تعالي ـ سوف ينصر من ينصره وهو القوي العزيز, وتصف أنصار الله بقوله ـ تبارك اسمه ـ:
الذين إن مكناهم في الأرض أقاموا الصلاة وآتوا الزكاة وأمروا بالمعروف ونهوا عن المنكر ولله عاقبة الأمور( الحج:41).
وتخاطب الآيات خاتم الأنبياء والمرسلين ـ صلي الله عليه وسلم ـ في مواساة رقيقة من الله ـ تعالي ـ لتكذيب الكفار والمشركين لبعثته الشريفة فتقول:
وإن يكذبوك فقد كذبت قبلهم قوم نوح وعاد وثمود* وقوم إبراهيم وقوم لوط* وأصحاب مدين وكذب موسي فأمليت للكافرين ثم أخذتهم فكيف كان نكير* فكأين من قرية أهلكناها وهي ظالمة فهي خاوية علي عروشها وبئر معطلة وقصر مشيد* أفلم يسيروا في الأرض فتكون لهم قلوب يعقلون بها أو آذان يسمعون بها فإنها لا تعمي الأبصار ولكن تعمي القلوب التي في الصدور* ويستعجلونك بالعذاب ولن يخلف الله وعده وإن يوما عند ربك كألف سنة مما تعدون* وكأين من قرية أمليت لها وهي ظالمة ثم أخذتها وإلي المصير*( الحج:42 ـ48).
وتطالب الآيات خاتم الأنبياء والمرسلين بأن يعلن للناس كافة أنه نذير مبين لهم من لدن رب العالمين فتقول:
قل يا أيها الناس إنما أنا لكم نذير مبين* فالذين آمنوا وعملوا الصالحات لهم مغفرة ورزق كريم* والذين سعوا في آياتنا معاجزين أولئك أصحاب الجحيم*( الحج:49 ـ51).
وتؤكد سورة الحج أن الله قد أحكم آيات كتابه الخاتم, وحفظه من كل شيطان رجيم, حتي يبقي حجة علي الخلق أجمعين إلي قيام الساعة, وفي ذلك تقول:
وليعلم الذين أوتوا العلم أنه الحق من ربك فيؤمنوا به فتخبت له قلوبهم وإن الله لهاد الذين آمنوا إلي صراط مستقيم* ولايزال الذين كفروا في مرية منه حتي تأتيهم الساعة بغتة أو يأتيهم عذاب يوم عقيم*( الحج:55,54).
وتعاود السورة الكريمة إلي وصف الجزاء في الآخرة, مؤكدة الفرق الهائل بين نعيم الذين آمنوا وعملوا الصالحات, وجحيم الذين كفروا وكذبوا بآيات الله وواصفة ثواب المهاجرين في سبيل الله, والمجاهدين من أجل إعلاء دينه, وإقامة شرعه وعدله علي الأرض, وأن الله ـ تعالي ـ قد أخذ العهد علي ذاته العلية بنصرة كل مظلوم.
واستشهدت سورة الحج بآية تبادل الليل والنهار علي حقيقة الألوهية, فتقول:
ذلك بأن الله هو الحق وأن ما يدعون من دونه هو الباطل وأن الله هو العلي الكبير*( الحج:62).
ثم استشهدت بإنزال الماء من السماء واخضرار الأرض به, مؤكدة أن لله ما في السماوات وما في الأرض, وأنه ـ تعالي ـ سخر للإنسان ما في الأرض, وأجري الفلك في البحر بأمره وأنه هو الذي يمسك السماء أن تقع علي الأرض إلا بإذنه, وهو الذي أحيا الناس بخلقهم من العدم, ثم يميتهم ثم يحييهم للحساب والجزاء, وأنه هو الغني الحميد, وبالناس لرءوف رحيم, وأن الإنسان لكفور بنعم ربه في أغلب الأحوال.
وتعاود الآيات إلي تأييد رسول الله ـ صلي الله عليه وسلم ـ في وجه المكذبين له وللقرآن الكريم فتقول له:
لكل أمة جعلنا منسكا هم ناسكوه فلا ينازعنك في الأمر وادع إلي ربك إنك لعلي هدي مستقيم* وإن جادلوك فقل الله أعلم بما تعملون* الله يحكم بينكم يوم القيامة فيما كنتم فيه تختلفون* ألم تعلم أن الله يعلم ما في السماء والأرض إن ذلك في كتاب إن ذلك علي الله يسير* ويعبدون من دون الله ما لم ينزل به سلطانا وما ليس لهم به علم وما للظالمين من نصير* وإذا تتلي عليهم آياتنا بينات تعرف في وجوه الذين كفروا المنكر يكادون يسطون بالذين يتلون عليهم آياتنا قل أفأنبئكم بشر من ذلكم النار وعدها الله الذين كفروا وبئس المصير*( الحج:67 ـ72).
وتشير الآيات إلي عجز الناس جميعا وشركائهم عن الخلق, حتي ولو كنت ذبابة, وإلي عجزهم عن استرجاع ما يسلبهم الذباب ـ تلك الحشرة الضعيفة ـ من شيء, وتأكيدا علي أن الكفار والمشركين لم يعرفوا معني الألوهية فتقول: يا أيها الناس ضرب مثل فاستمعوا له إن الذين تدعون من دون الله لن يخلقوا ذبابا ولو اجتمعوا له وإن يسلبهم الذباب شيئا لا يستنقذوه منه ضعف الطالب والمطلوب* ما قدروا الله حق قدره إن الله لقوي عزيز*(الحج:74,73).
وتختتم سورة الحج بالتأكيد علي حقيقة كل من الوحي والنبوة والرسالة, وعلي إحاطة علم الله بكل شيء, وعلي حتمية رجوع كل شيء إليه وتأمر المؤمنين بعبادة الله ـ تعالي ـ كما أمر, وبفعل الخير, وبالجهاد في سبيله, وبالشهادة علي الناس, وبالاعتصام بحبل الله فتقول:
الله يصطفي من الملائكة رسلا ومن الناس إن الله سميع بصير* يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم وإلي الله ترجع الأمور* يا أيها الذي آمنوا اركعوا واسجدوا واعبدوا ربكم وافعلوا الخير لعلكم تفلحون* وجاهدوا في الله حق جهاده هو اجتباكم وما جعل عليكم في الدين من حرج ملة أبيكم إبراهيم هو سماكم المسلمين من قبل وفي هذا ليكون الرسول شهيدا عليكم وتكونوا شهداء علي الناس فأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة واعتصموا بالله هو مولاكم فنعم المولي ونعم النصير* ( الحج:75 ـ78).
من العبادات المفروضة في سورة الحج: (1) إقامة الصلاة, وإيتاء الزكاة, وحج البيت لمن استطاع إليه سبيلا. (2) الجهاد في سبيل الله ـ تعالي ـ دفعا لظلم الظالمين, ولبغي الباغين. (3) الأمر بالمعروف, والنهي عن المنكر, والتواصي بالحق والتواصي بالصبر. (4) محاربة الشيطان واتقاء إغراءاته, والامتناع عن قول الزور والعمل به. (5) التخلص من الشرك بكل أشكاله وصوره.
من الإشارات الكونية في سورة الحج: (1) التأكيد علي خلق الإنسان من تراب, ووصف مراحل الجنين البشري المتتالية بدقة بالغة حتي يخرج إلي الحياة طفلا, يحيا ما شاء الله له أن يحيا, ثم يتوفاه الله ـ تعالي ـ عند نهاية أجله, والذي يرد من البشر إلي أرذل العمر تضعف ذاكرته ـ في أغلب الأحوال ـ حتي لا يعلم من بعد علم شيئا. (2) الإشارة إلي اهتزاز الأرض, وارتفاعها, وإنباتها من كل زوج بهيج بمجرد إنزال الماء عليها, وتشبيه بعث الأموات من قبورهم بإنبات الأرض. (3) تأكيد حقيقة أن جميع من في السماوات والأرض يسجد لله ـ تعالي ـ طوعا أو كرها إلا عصاة الإنس والجن. (4) التأكيد علي حقيقة أن القلوب تعقل وتعمي, وهو ما ابتدأت العلوم المكتسبة في التوصل إليه. (5) وصف نسبية كل من المكان والزمان في منظور الإنسان انطلاقا من ضخامة الكون, وذلك بقول الحق ـ تبارك وتعالي: ... وإن يوما عند ربك كألف سنة مما تعدون*( الحج:47). (6) التعبير عن كل من كروية الأرض, ودورانها حول محورها أمام الشمس بولوج كل من الليل والنهار في الآخر. (7) الإشارة إلي أن كل ما في الأرض مسخر للإنسان, وأن الفلك تجري في البحر بأمر الله. ( التأكيد علي أن الله ـ تعالي ـ هو الذي يمسك السماء أن تقع علي الأرض إلا بإذنه. (9) الإشارة إلي عجز كل المخلوقين عن الخلق ـ حتي ولو كانت ذبابة ـ وإلي عجزهم عن استرجاع ما يسلبهم الذباب من شيء.
وكل قضية من هذه القضايا تحتاج إلي معالجة خاصة بها, ولذلك فسوف أقصر الحديث في المقال القادم إن شاء الله ـ تعالي ـ علي ما تم كشفه مؤخرا عن وجود خلايا عصبية للذاكرة في الغشاء البريتوني المحيط بالقلب, مما يؤكد وصف القرآن الكريم للقلب بأنه إما أن يعقل أو أن يعمي.
عدل سابقا من قبل رؤوف في الجمعة أكتوبر 10, 2008 9:51 am عدل 1 مرات | |
|
Ozo المشرف االعام
عدد الرسائل : 4731 العمر : 39 البلـــد: : EGY الوظيفة: : English teacher الهوايات: : Football مزاجـى: : الهوايات: : نقاط : 6272 التقدير : 0 تاريخ التسجيل : 28/08/2007
| |
موني لاف مشرفة
عدد الرسائل : 1044 العمر : 36 البلـــد: : الاسكندرية الوظيفة: : طالبة الهوايات: : التمثيل مزاجـى: : نقاط : 6268 التقدير : 0 تاريخ التسجيل : 11/06/2007
| موضوع: رد: من أسرار القرآن الجمعة فبراير 01, 2008 8:03 pm | |
| بجد جزاك الله عنا كل خير ..موضوع غاية في الجمال .................... انتظر المزيد | |
|
رؤوف عضـو فضـى
عدد الرسائل : 783 العمر : 36 البلـــد: : عالم الخيال الوظيفة: : عاطل اصدى طالب الهوايات: : السفر مزاجـى: : الهوايات: : نقاط : 6563 التقدير : 0 تاريخ التسجيل : 04/11/2007
| موضوع: رد: من أسرار القرآن الإثنين فبراير 04, 2008 11:02 am | |
| شكراااااااااااااااااااااااااااااااا ليكم جميعا اسعدنى مروركم | |
|
weka عضـو فضـى
عدد الرسائل : 462 العمر : 35 البلـــد: : بيقولوا عليها المحروسة الوظيفة: : زى كل شباب مصر الهوايات: : بحب آكل هوهوز مزاجـى: : الهوايات: : نقاط : 6242 التقدير : 0 تاريخ التسجيل : 22/10/2007
| موضوع: رد: من أسرار القرآن الخميس فبراير 07, 2008 5:21 pm | |
| شكرا ليك يارؤوف على معلوماتك المفيده جزاك الله خير | |
|
رؤوف عضـو فضـى
عدد الرسائل : 783 العمر : 36 البلـــد: : عالم الخيال الوظيفة: : عاطل اصدى طالب الهوايات: : السفر مزاجـى: : الهوايات: : نقاط : 6563 التقدير : 0 تاريخ التسجيل : 04/11/2007
| موضوع: رد: من أسرار القرآن الجمعة فبراير 08, 2008 6:26 pm | |
| | |
|
ضى القمر عضـو ماسـى
عدد الرسائل : 3700 العمر : 37 البلـــد: : بلاد الحب والاخلاص الوظيفة: : أبحث عن عمل الهوايات: : الكمبيوتر مزاجـى: : الهوايات: : نقاط : 6694 التقدير : 0 تاريخ التسجيل : 24/06/2007
| موضوع: رد: من أسرار القرآن السبت فبراير 23, 2008 12:09 pm | |
| | |
|
المجروح عضـو ماسـى
عدد الرسائل : 1582 البلـــد: : مدينة المجروحين الوظيفة: : مجروح نقاط : 6290 التقدير : 0 تاريخ التسجيل : 14/11/2007
| موضوع: رد: من أسرار القرآن الأربعاء فبراير 27, 2008 10:38 pm | |
| مشكور يارءوف موضوع فى غاية الجمال مشكور | |
|
shahd6 مشرفة
عدد الرسائل : 1010 العمر : 37 البلـــد: : فى الدنيا الوظيفة: : على باب الله الهوايات: : حسب المزاج نقاط : 6144 التقدير : 0 تاريخ التسجيل : 01/12/2007
| موضوع: رد: من أسرار القرآن الإثنين مارس 24, 2008 12:32 am | |
| ميرسى ليك ياا رؤوف على الموضوع القيم بارك الله فيك وجعله فى ميزان حسناتك
| |
|
دندونه عضـو فعـال
عدد الرسائل : 229 العمر : 35 البلـــد: : المنصوره الوظيفة: : طالبه الهوايات: : القراءه_اوقات الرسم_اسمع اغانى مزاجـى: : نقاط : 6106 التقدير : 0 تاريخ التسجيل : 09/03/2008
| |
weka عضـو فضـى
عدد الرسائل : 462 العمر : 35 البلـــد: : بيقولوا عليها المحروسة الوظيفة: : زى كل شباب مصر الهوايات: : بحب آكل هوهوز مزاجـى: : الهوايات: : نقاط : 6242 التقدير : 0 تاريخ التسجيل : 22/10/2007
| |