أهم عشرة أكاذيب تتفنن النساء في توصيلها لعقول الرجال ..؟,
لو عايز تعرف بيتضحك عليك أزاى ؟؟؟؟
( مش يهمنى أن كان معاك فلوس ولا لأ )
بالرغم من حقيقة أن النساء لا تعني غالبا بحجم أرصدة الرجل في البنوك، فإن النساء تهوي الرجل المستقر ماليا، و بالذات عندما يتعلق الأمر بإقامة أسرة ورعاية الصغار، وتأمين نزواتها الشرائية بإستمرار.
(مش مشكله تبص على حد أنا اللى فى قلبك)
بالرغم من أن النساء قد تقول ذلك لتبدو هادئة الأعصاب وتتظاهر بالتفتح العقلي، إلا أن هذا السلوك بالفعل يدفع بالمرأة للجنون مع تحرك مقلة عين الرجل باتجاه الأخريات، خاصة إذا كن أحلي منها أو أكثر إثارة للأحاسيس.
( أنت كلامك صح يا حبيبى )
أضخم الأكاذيب، فالمرأة غالبا لا تقتنع برأي الرجل ولا تعترف بأنك أكثر منها خبرة في المعلومات والتحليل، وهي لا تقول لك ذلك، إلا إذا أرادت أن تغلق فمك و تخرسك للأبد.
( أنا مش بزعل لما تقول عليا تخينه )
هذا القول ليس كذبا فحسب و إنما هو أيضا فخ، وبرغم أنها قد تغضب أصلا لما هو أدني من ذلك، إلا أنك قد تقع في المحظور بوصفك لها بالبدانة فتشعل بيديك فتيل الحرب التي تريد هي أن تبدأها أنت.
( أنا بحب الرياضه جداً )
قد تكذب عليك في بداية العلاقة بأنها تحب مشاهدة مباريات كرة القدم، الحقيقة أن النساء لا تعنيهن الرياضة، وما لم يسعدك الحظ بواحدة من الرياضيات نادرات الوجود، فإن هذه الكذبة قد تغذي آمالك بوجود قاعدة تفاهم مشتركة.
( أنا بحب عائلتك جداً )
لو كنت محظوظا لصدقت المرأة في هذه المزاعم، وعموما حتي لو كانت تحتقر عائلتك فهي لن تعلن ذلك لأنها تريدك زوجاً لها، وتريد أيضاً علاقة مستقرة .
( حبيبى أنت بهدل زى ما أنت عايز وأنا أنضف وراك )
يحدث فقط في بداية العلاقة إنها لا تبالي إذا ما تركت الأطباق من حولك و الأكواب وجعلت من المكان فوضي، ولكن مع تكرار الأمر فسترى الوجه الآخر؛ فهي ليست ملاكاً لتتحمل كل ذلك وحدها، عليك أيضاً أن تقدر مجهودها في التنظيف .
( عادى يا حبيبى أنت ممكن تخرك تسهر مع صحابك )
بصرف النظر عن أهمية أصدقائك ومدي وجاهتهم الاجتماعية، فالمرأة لا تريدهم من حولك، فهي تريدك ملكا خالصا لها.
(أنا بحبك زى ما أنت متغيرش فى نفسك حاجه )
إياك وأن تصدقها هنا بالذات، فهي تريد أن تعيد تفصيلك طيلة الوقت، فإذا ما كنت ما تزال في شهر العسل، حيث ما تزال موضع الكمال في عينيها، احذر هذه العبارة فهي مقدمة لتغيير رأيها فيك ومحاولة إعادة تقييم العلاقة برمتها.
أيه رأيكم بقى